انْتَ رَائِعٌ بِهَذِهِ الْصِّفَاتِ الْجَمِيلَةِ
رَائِعٌ : انّ تُسَاعِدُ الْآَخِرِينَ بِدُوْنِ مَصَالِحِ
الْارْوَعُ :انّ تَجْعَلْ نِيَّةِ الْمُسَاعَدَةِ نَيْلِ الْاجْرِ مِنَ الْلَّهِ
رَائِعٌ :انّ تَبْتَسِمُ فِىْ وَجْهِ اخِيْكَ الْمُسْلِمِ
الْارْوَعُ :انّ تَسْالَ عَنْ حَالِهِ وَاحْوَالُهُ قَدْ يَكُوْنُ فِىْ ضَيْقٍ وَيَحْتَاجُ لِمَنْ يُوَاسِيْهِ
رَائِعٌ :مُرَاعَاتِ ظُرُوْفْ الْآَخِرِينَ وَعَدَمِ اسَاءَةً الْظَّنِّ عَلَىَ اخْطَاءَهُمْ
الْارْوَعُ :انّ تَسَامُحِهِمْ وَلاتَتَصِيدُ الْاخْطَاءَ وَتَرُدُّ السَّيِّئَةُ بِالْحَسَنَةِ سَتَرَىْ الْخَيْرِ كُلِّهِ
رَائِعٌ :انّ تَنْشُرُ الْإِبْتِسَامَةْ عَلَىَ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ
الْارْوَعُ :انْ تَكُوْنَ الايَتِسَامَةً دُوْنِ تَجْرَيِحْ الْمَشَاعِرِ وَتَصَيَّدْ الْعُيُوبِ
رَائِعٌ :انّ تَدْعُوَ الْنَّاسَ الَىَّ الْلَّهِ
الْارْوَعُ :انّ تَنْشُرُ اوْ تَصَوُّرُ مَوَاضِيْعٌ بَيْنَ الْنَّاسِ لِزِيَادَةِ الْفَائِدَةِ
رَائِعٌ :انّ تَعْلَمْ الْنَّاسِ اهْدَافْ سَامِيَّةُ فِىْ حَيَاتِهِمْ
الْارْوَعُ :انّ تَكُوْنُ قُدْوَةً فِىْ اتِّبَاعَ هَذِهِ الاهْدَافْ الْسَّامِيَةِ
رَائِعٌ :انّ تَكُوْنُ فِىْ قُلُوْبِ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ
الْارْوَعُ :انّ يَكُوْنُ لَكَ اجْرَ الِاقْتِدَاءِ بِكَ فِىْ الْآَخِرِ بِالاعْمَالِ الْصَّالِحَةِ الَّتِىْ تَنَادَىْ بِهَا
رَائِعٌ :انْ تَشْعُرُ بِسَعَادَةٍ لِسَعَادَةِ الْآَخِرِينَ
الْارْوَعُ :انّ تَكُوْنُ سَبَبا فِىْ سَعَادَتِهِمْ واااااااااااااااااااااااااااااااو
رَائِعٌ :انّ تَرَىَ طِفْلَا سَعِيْدا
الْارْوَعُ انّ تَكُوْنُ سَبَبا فِىْ سَعَادَتَه بِحَلْوَى اوْ ايَتِسَامَةً اوْ حَنّانُ اوْ امْدَادُهُ بِالْامَانِ الَّذِىْ يَفْتَقِدُهُ
رَائِعٌ :انّ تَدُلُّ مَرِيْضا الَىَّ مَكَانٍ الْكَشْفِ فِىْ الْعِيَادَةِ
الْارْوَعُ :انّ تُسَهِّلَ عَلَيْهِ كُلّ سُبُلَ الْرَّاحَةِ اذَا كَانَ بِامْكَانِكَ لِنَيْلِ الْاجْرِ مِنَ الْلَّهِ
رَائِعٌ :انّ تَرِدُ جَمَايِلْ الْوَالِدَيْنِ وتُسْعْدَهُمْ بِوْجُودَكْ
الْارْوَعُ :انّ تُبْدِعُ فِىْ تَدَلِيلَهُمْ بِافْكَارِ رَائِعَةٌ تُسْعِدُ قُلُوْبُهُمْ وَتُشْعِرَهُمْ بِانَّكَ بِجَانِبِهِمْ
رَائِعٌ :انْ تَشْعُرُ بِمَحَبِّة الْآَخَرِيْنَ لَكَ
الْارْوَعُ :إِسَّعَادِهِمْ فِىْ امْدَادٌ يَدُ الْعَوْنُ لَهُمْ
رَائِعٌ :نُشِرَ الْسَّلامَ بَيْنَ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ
الْارْوَعُ :الابْتِسَامَةُ وَالْسُّؤَالِ الْصَّادِقُ مَعَ الْسَّلامِ الحَارْبِالْكِفِينَ .... لَنْ يَنْسَوْا كَرَمِكَ وَحَنَانُكَ
رَائِعٌ:انّ تُشْعِرُهُمْ بِحَنَانِكَ وَصَدَّقَ مَشَاعِرَكَ
الْارْوَعُ :انْ تَجْعَلَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ الْمُحِيْطِيْنَ يُظَنُّ هُوَ الْاهُمَّ عِنْدَ
رَائِعٌ انّ تُكَرِّمْ الْمُحِيْطِيْنَ بِاسِمَاكَ لَذِيْذَهْ لِلْاسْتِمْتَاعِ بمَذاقَهُ
الْارْوَعُ هُوَ انّ تُعْطِيْهِمْ دَرْسَا فِىْ كَيْفِيَّةِ اصْطِيَادِهِ لِيَدُومَ الْكَرْمِ
رَائِعٌ انْ يُحِبَّكَ الْآَخَرُوْنَ ..... وَاااااو
الْارْوَعُ هُوَ كَيْفَ تَبْقَىَ عَلَىَ حُبِّهِمْ لَكِ
رَائِعٌ انّ تُكَرِّمْ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ بِالْحَنَانِ وَالاهْتِمَامِ .
الْارْوَعُ الْقُدْرَةِ عَلَىَ الْعَطَاءِ بِلَا حُدُوْدْ رَغْبَةٍ فِىْ نَيْلِ الْاجْرِ مِنَ الْلَّهِ .
رَائِعٌ انّ تُقْرَضُ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ لِمَنْ يَحْتَاجُ الَىَّ مُسَاعَدَةِ .
الْارْوَعُ الْقُدْرَةِ عَلَىَ الْتَّسَامُحِ وَالْصُّبْرُ عَلَىَ مَنْ اعْتَذَرَ لَكَ فِىْ تَاخِيرَ رَدَّ الْقَرْضِ .
رَائِعٌ انّ تُنْصَحُ الْمُحِيْطِيْنَ بِكِ بِمَا يَنْفَعُهُمْ .
الْارْوَعُ الْتَّنَاصُحِ بِالَّلِّيْنِ وَالْتَّآلُفِ .
رَائِعٌ انّ تَتَعَامَلُ مَعَ الْآَخَرِيْنَ بِالَّلِّيْنِ اذَا آسَوْنا .
الْارْوَعُ انّ تُلَقِّنُهُمْ دَرْسا لِمَنْ تَمَادَىْ.... حِمَايَةِ لِمَشَاعِرُنَا مِنْ سُوَءِ تَصَرُّفَاتِهِمْ (اخْوَفَ )
رَائِعٌ انّ تَعِيْشُ فِىْ الْحَيَاةِ بِهُدُوْءٍ وَرَاحَةِ بَالٍ .... ( يُشْعَرَنّىْ بِالْمَلَلِ )
الْارْوَعُ الْدُّخُوْلِ فِىْ مَشَاكِلِ الْآَخِرِينَ وَالْمُسَاعَدَةِ لِلْشُّعُوْرِ بِطَعْمِ الْحَيَاةِ بِالْفِعْلِ
رَائِعٌ انْ تَكُوْنَ انْسَانا مُحْتَرِمَا وَمُقَدَّرَا مِنْ الْمُحِيْطِيْنَ .
الْارْوَعُ انْ تُفْرَضَ احْتِرَامِكَ وَتَقْدِيْرِكَ لِمَنْ لَمْ يَتَعَوَّدْ عَلَىَ احْتِرَامِ الْآَخِرِينَ (لِانَّ طَبْعُهُ السُّخْرِيَةُ مَنْ الْآَخِرِينَ )
رَائِعٌ :انّ نُدَافِعْ عَنْ انْفُسَنَا ضِدَّ اىَ هُجُوْمٌ اوْ نَقْدِ .
الْارْوَعُ :أَنَّ نَعْتَرِفُ بَانَ لَدَيْنَا عُيُوْبِ ... لِذَا يَجِبُ انْ نَتَحَسَّسُ الْنَّوَاقِصِ بِطَرِيْقَةٍ بَنَّاءَةٍ قَبْلَ اىَ هُجُوْمٌ خَارِجِىٍّ .
رَائِعٌ :الْتَّسَامُحِ وَالتَغَاضِىْ فِيْمَا بَيْنَنَا .
الْارْوَعُ :الِاعْتِرَافِ بِالْخَطَأِ لِمَسْحِ الضَّغَائِنَ وَالْعَدَاوَةُ بَدَلَ الْعَنَدِ وَالْمُبالَطّةً (الْاصْرَارَ عَلَىَ الْخَطَأِ بِجَهَالَةٍ )
رَائِعٌ :رَائِعٌ انّ يَكُوْنَ لَدَىَّ الْانْسَانِ فِىْ حَيَاتِهِ تَجَارِبْ نَاجِحَةٌ وَفاشِلّةً ...
الْأَرْوَعُ : الْتَّعَلُّمِ وَالاسْتِفَادَةِ مِنْ تَجَارِبَنَّا بِاسْلُوبِ صَحَّ
رَائِعٌ:أَنْ نَقْرَأَ اوْ نُوَاجِهُ تَجَارِبْ غَيْرِنَا الْفَاشِلَةُ .
الْارْوَعُ : الاسْتِفَادَةِ فِىْ عَدَمِ الْوُقُوْعِ بِمِثْلِ أَخْطَاءَهُمْ وَالْاتِّعَاظُ مِنْهَا .
رَائِعٌ : انّ نَّصْبِرَ عَلَىَ الْمَصَائِبِ .
الْأَرْوَعُ :الاعْتِقَادِ الْتَّامِّ بِأَنَّ كُلَّ مُصِيَبَةٌ مَغْفِرَةٍ لِلْذُّنُوبِ وَرَفَعَ دَرَجَاتٍ .
رَائِعٌ : لَنْ نُعَتِّمْ بِنُصْحِ الْطَّالِبُ وَنَقُوْمُ خَطَأَهُ .
الْارْوَعُ : عَدَمِ التَغَاضِىْ اخَطَاءَنا وَتَقْوِيْمِهَا .... وَنَكُوْنَ قُدْوَةً امَامَهُمْ .
رَائِعٌ انّ لانَسْتَصْغّرِ اخَطَاءَنا وَعُيُوْبَنَا .
الْارْوَعُ : انّ نُبَدِّلُهَا بِمَا هُوَ اجَمَلٌ وَارْقَىَ ..
رَائِعٌ :انّ نَثِقُ فِىْ تَمَيُّزِنَا وَرَجَاحَةِ عُقُوْلِنَا .
الْارْوَعُ :عَدَمِ الِاسْتِخْفَافِ بِعُقُوْلِ غَيْرِنَا وَتَصْغِيْرُ افْكَارِهِمْ الْرَّائِعَةِ ...
رَائِعٌ :انّ نَبْذُلَ الْجَهْدَ وَالْعَطَاءِ وَالْمَوَدَّةِ .
الْارْوَعُ :عَدَمِ الْاحْسَاسْ بِانّنَا شُهَدَاءَ فِىْ ذَلِكَ ...
رَائِعٌ :الْشُّكْرُ لَكَ مِنَ قُدِّمَ لَنَا خِدْمَةً .
الْارْوَعُ :عَدَمِ الانْتِظَارِ مِنْ الْغَيْرِ رَدُّ الْجَمِيْلَ .
رَائِعٌ :انّ لايَتُدَخّلَ الْانْسَانَ فِيْمَا لَايَعْنِيْهِ .
الْارْوَعُ :عَدَمِ تَرْكِ اىَ فُرْصَةً فِىْ الْاحْسَانِ لِمَنْ احْتَاجَ لِذَلِكَ .
رَائِعٌ :انّ يَكُوْنَ الانْسَانْ مِعْطَاءً .. لِنَيْلِ الْأَجْرِ
الْارْوَعُ :انّ يَعْلَمُ بَانَ الْاجْرُ مَوْصُوْلٌ حَتَّىَ وَلَوْ كَانَ بِنِيَّتِهِ ... يَتَمَنَّىْ الْعَطَاءِ وَلَكِنْ مَنَعَهُ مَانِعَ دُنْيَوىٍّ